romantica
اخــــــوانــــى&اخـــــــواتـ ـى
بكــــل الـــود والحــــب نلتـــقـــى
لنعـــبر عـن مـا بـداخــلنـــا مـن تعبيــرات
مصـــورة قــــد تغنــى فـى بعـض الاحيـــان عـن الكلمــات
لكــــن الكـلمـة لهـا قــوتهـــا تمتــزج مـع الصــورة
لتخـــرج المعنـــى المطـلوب والهــــدف المـــرجو
فـا معــــا لنعبـــر عـن ما بداخلنـــا
بكــلمــة مــــصورة
انضم الينا الان وشاركنا وجداننا ومشاعرنا بكل الحب والتقدير والاحترام
RoMaNtIcA
romantica
اخــــــوانــــى&اخـــــــواتـ ـى
بكــــل الـــود والحــــب نلتـــقـــى
لنعـــبر عـن مـا بـداخــلنـــا مـن تعبيــرات
مصـــورة قــــد تغنــى فـى بعـض الاحيـــان عـن الكلمــات
لكــــن الكـلمـة لهـا قــوتهـــا تمتــزج مـع الصــورة
لتخـــرج المعنـــى المطـلوب والهــــدف المـــرجو
فـا معــــا لنعبـــر عـن ما بداخلنـــا
بكــلمــة مــــصورة
انضم الينا الان وشاركنا وجداننا ومشاعرنا بكل الحب والتقدير والاحترام
RoMaNtIcA
romantica
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

romantica

هنا كل واحد بيحب التانى من غير ما يشوفه وكلنا اخوات
 
الرئيسيةROmAnTiCa Inأحدث الصورالتسجيلدخول
اسره منتدى رومانتيكا تتمنى للاعضاء الجدد قضاء وقت ممتع معنا وتتمنى التفاعل والتواصل لكى نرقى بمنتدانا ومنتداكم رومانتيكا اصدقاء

 

 فتاوي ابن تميمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
lolo_moon

lolo_moon


انثى
عدد الرسائل : 14
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
السٌّمعَة : 0

فتاوي ابن تميمه Empty
مُساهمةموضوع: فتاوي ابن تميمه   فتاوي ابن تميمه Icon_minitimeالأربعاء مارس 31, 2010 1:04 pm







مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
مَعْنَى حَدِيثِ مَا وَسِعَنِي لَا سَمَائِي وَلَا أَرْضِي وَمَدَى
صِحَّتِهِ
وَمَا يُرْوَى :
{ الْقَلْبُ بَيْتُ الرَّبِّ } مَعْنَاهُ وَمَدَى صِحَّتِهِ . .
. { كُنْت كَنْزًا لَا أُعْرَفَ فَأَحْبَبْت أَنْ أُعْرَفَ فَخَلَقْت
خَلْقًا فَعَرَّفْتهمْ بِي فَبِي عَرَفُونِي
} مَعْنَاهُ وَمَدَى صِحَّتِهِ . . . { إنَّ اللَّهَ خَلَقَ
الْعَقْلَ فَقَالَ لَهُ : أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ :
أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ فَقَالَ : وَعِزَّتِي
وَجَلَالِي مَا خَلَقْت خَلْقًا أَشْرَفَ مِنْك فَبِك آخُذُ وَبِك
أُعْطِي
} مَدَى صِحَّتِهِ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
الْقَصَّاصِينَ الَّذِينَ يَنْقُلُونَ مَغَازِيَ النَّبِيِّ
الْقَمَرَ لَمْ يَدْخُلْ فِي طَوْقِ النَّبِيِّ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
. وَلَا ثِيَابِهِ وَلَا بَاشَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ . . . وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ
لَمْ يُؤْسَرْ أَصْلًا بَلْ أَسْلَمَ بَعْدَ
الْحُدَيْبِيَةِ . . . غُزَاةُ تَبُوكَ فَلَمْ يَكُنْ بِهَا قِتَالٌ
. . .


الوصية
الكبرى - الْوَصِيَّةُ الْكُبْرَى - فُصُولٌ فِي بَيَانِ أُصُولِ
الْبَاطِلِ الَّتِي ابْتَدَعَهَا مَنْ مَرَقَ مِنْ السُّنَّةِ - فَصْلٌ
فِي أَحَادِيثُ رُوِيَتْ فِي الصِّفَاتِ وَهِيَ كَذِبٌ
"
وَأَضَلُّ الضَّلَالِ " اتِّبَاعُ الظَّنِّ وَالْهَوَى . . .
أَحَادِيثُ رَوَوْهَا فِي الصِّفَاتِ زَائِدَةً عَلَى الْأَحَادِيثِ
الَّتِي فِي دَوَاوِينِ الْإِسْلَامِ مِمَّا نَعْلَمُ بِالْيَقِينِ
الْقَاطِعِ أَنَّهَا كَذِبٌ وَبُهْتَانٌ بَلْ كُفْرٌ شَنِيعٌ . . .
حَدِيثٍ يَرْوُونَهُ : { إنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ
عَلَى جَمَلٍ أَوْرَقَ يُصَافِحُ الرُّكْبَانَ وَيُعَانِقُ الْمُشَاةَ
} دَرَجَةُ هَذَا الْحَدِيثِ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْعَقِيدَة - كِتَابُ مُجْمَلِ اعْتِقَادِ
السَّلَفِ - الْوَصِيَّةُ الْكُبْرَى - فُصُولٌ فِي بَيَانِ أُصُولِ
الْبَاطِلِ الَّتِي ابْتَدَعَهَا مَنْ مَرَقَ مِنْ السُّنَّةِ - فَصْلٌ
فِي أَحَادِيثُ رُوِيَتْ فِي الصِّفَاتِ وَهِيَ كَذِبٌ
"
وَأَضَلُّ الضَّلَالِ " اتِّبَاعُ الظَّنِّ وَالْهَوَى . . .
أَحَادِيثُ رَوَوْهَا فِي الصِّفَاتِ زَائِدَةً عَلَى الْأَحَادِيثِ
الَّتِي فِي دَوَاوِينِ الْإِسْلَامِ مِمَّا نَعْلَمُ بِالْيَقِينِ
الْقَاطِعِ أَنَّهَا كَذِبٌ وَبُهْتَانٌ بَلْ كُفْرٌ شَنِيعٌ . . .
حَدِيثٍ يَرْوُونَهُ : { إنَّ اللَّهَ يَنْزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ
عَلَى جَمَلٍ أَوْرَقَ يُصَافِحُ الرُّكْبَانَ وَيُعَانِقُ الْمُشَاةَ
} دَرَجَةُ هَذَا الْحَدِيثِ . . .


كتاب
الإيمان الكبير - كِتَابُ الْإِيمَانِ الْكَبِيرِ - فَصْلٌ أَحَادِيثُ
تَنَازَعَ النَّاسُ فِي صِحَّتِهَا نُفِيَتْ فِيهَا الْعِبَادَةُ
لِأَجَلِ تَرْكِ وَاجِبٍ فيها
أَحَادِيثُ تَنَازَعَ
النَّاسُ فِي صِحَّتِهَا . مِثْلُ قَوْلِهِ :
{ لَا صَلَاةَ إلَّا بِوُضُوءِ وَلَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرْ
اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ
} . . . الطَّهُورَ وَاجِبٌ فِي الصَّلَاةِ . . . ذِكْرُ اسْمِ
اللَّهِ تَعَالَى عَلَى الْوُضُوءِ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْعَقِيدَة - كِتَابُ الْإِيمَانِ - كِتَابُ
الْإِيمَانِ الْكَبِيرِ - فَصْلٌ أَحَادِيثُ تَنَازَعَ النَّاسُ فِي
صِحَّتِهَا نُفِيَتْ فِيهَا الْعِبَادَةُ لِأَجَلِ تَرْكِ وَاجِبٍ فيها
أَحَادِيثُ تَنَازَعَ النَّاسُ فِي صِحَّتِهَا . مِثْلُ
قَوْلِهِ :
{ لَا صَلَاةَ إلَّا بِوُضُوءِ وَلَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرْ
اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ
} . . . الطَّهُورَ وَاجِبٌ فِي الصَّلَاةِ . . . ذِكْرُ اسْمِ
اللَّهِ تَعَالَى عَلَى الْوُضُوءِ . . .


شرح
حديث عمران بن حصين - رِسَالَةٌ فِي شَرْحِ حَدِيثِ عِمْرَانَ بْنِ
حُصَيْنٍ
قَوْلُهُ : { كَتَبَ فِي الذِّكْرِ
} . . . مَقْصُودَ الْحَدِيثِ ( هَلْ إخْبَارُهُ بِأَوَّلِ
الْخَلْقِ مُطْلَقًا وَأَنَّ الْحَوَادِثَ لَهَا ابْتِدَاءٌ
مَسْبُوقٌ بِالْعَدَمِ أَوْ الْإِخْبَارُ عَنْ خَلْقِ هَذَا
الْعَالِمِ الْمَشْهُودِ . . . اللَّهَ صَارَ فَاعِلًا بَعْدَ أَنْ
لَمْ يَكُنْ يَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ الْأَزَلِ إلَى حِينِ ابْتَدَأَ
الْفِعْلَ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
مَنْ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ لَوْ كُنْت فَعَلْت كَذَا لَمْ يَجْرِ
عَلَيْك شَيْءٌ مِنْ هَذَا
جَمِيعُ مَا قَالَهُ
اللَّهُ وَرَسُولُهُ حَقٌّ . . . {
وَإِنْ أَصَابَك شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ : لَوْ أَنِّي فَعَلْت لَكَانَ
كَذَا وَكَذَا وَلَكِنْ قُلْ : قَدَّرَ اللَّهُ وَمَا شَاءَ فَعَلَ
فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ
} مَعْنَى هَذَا الْحَدِيثِ . . .


شرح
حديث إنما الأعمال بالنيات - رِسَالَةٌ فِي شَرْحِ حَدِيثِ إنَّمَا
الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقُولُ : " { إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ; وَإِنَّمَا
لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ; فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ
وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَنْ كَانَتْ
هِجْرَتُهُ إلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا
فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ
} " . . . مَدَارُ الْإِسْلَامِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحَادِيثَ . . .
وَقَوْلُهُ : { إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ
} . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
الْقَصَّاصِينَ الَّذِينَ يَنْقُلُونَ مَغَازِيَ النَّبِيِّ
أُنَاسٍ قَصَّاصِينَ ؟ يَنْقُلُونَ مَغَازِيَ النَّبِيِّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَصَصَ الْأَنْبِيَاءِ -
عَلَيْهِمْ السَّلَامُ - تَحْتَ الْقَلْعَةِ وَفِي الْجَوَامِعِ
وَالْأَسْوَاقِ وَيَقُولُونَ : إنَّ النَّبِيَّ أَتَى إلَيْهِ مَلَكٌ
يُقَالُ لَهُ :
حَبِيبٌ فَقَالَ لَهُ : إنْ كُنْت رَسُولَ اللَّهِ فَإِنَّا نُرِيدُ
أَنَّ الْقَمَرَ لَيْلَةَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ يَعُودُ وَيَنْزِلُ مِنْ
طَوْقِك وَيَطْلُعُ مِنْ أَكْمَامِك فَأَرَاهُمْ ذَلِكَ فَآمَنُوا بِهِ
جَمِيعُهُمْ . . . يَنْقُلُونَ مَا يُخَالِفُ مَا ثَبَتَ عَنْ
الرُّسُلِ
عَلَيْهِمْ السَّلَامُ وَيَنْقُلُونَ فِي بَعْضِ الْأَشْيَاءِ مَا هُوَ
تَنْقِيصٌ بِهِمْ وَهَلْ يُثَابُ مَنْ أَمَرَ بِمَنْعِهِمْ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
الْأَحَادِيثُ الَّتِي يَرْوِيهَا الْقُصَّاصُ وَغَيْرُهُمْ بِالطُّرُقِ
وَمِمَّا يَرْوُونَهُ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
عَنْ اللَّهِ : { مَا وَسِعَنِي سَمَائِي وَلَا أَرْضِي وَلَكِنْ
وَسِعَنِي قَلْبُ عَبْدِي الْمُؤْمِنِ
} . . . وَمِمَّا يَرْوُونَهُ عَنْهُ أَيْضًا : {
الْقَلْبُ بَيْتُ الرَّبِّ } . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
الْأَحَادِيثُ الَّتِي يَرْوِيهَا الْقُصَّاصُ وَغَيْرُهُمْ بِالطُّرُقِ
وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

{ فُقَرَاؤُكُمْ } . . . الْفُقَرَاءَ مَوْضِعُ الْإِحْسَانِ . . .



مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - رِسَالَةٌ فِي
شَرْحِ حَدِيثِ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ
قَوْلُهُ : {
كَتَبَ فِي الذِّكْرِ
} . . . مَقْصُودَ الْحَدِيثِ ( هَلْ إخْبَارُهُ بِأَوَّلِ
الْخَلْقِ مُطْلَقًا وَأَنَّ الْحَوَادِثَ لَهَا ابْتِدَاءٌ
مَسْبُوقٌ بِالْعَدَمِ أَوْ الْإِخْبَارُ عَنْ خَلْقِ هَذَا
الْعَالِمِ الْمَشْهُودِ . . . اللَّهَ صَارَ فَاعِلًا بَعْدَ أَنْ
لَمْ يَكُنْ يَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ الْأَزَلِ إلَى حِينِ ابْتَدَأَ
الْفِعْلَ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - رِسَالَةٌ فِي
شَرْحِ حَدِيثِ إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ
رَسُولَ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَقُولُ : " { إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ; وَإِنَّمَا
لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ; فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ
وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَنْ كَانَتْ
هِجْرَتُهُ إلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا
فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ
} " . . . مَدَارُ الْإِسْلَامِ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحَادِيثَ . . .
وَقَوْلُهُ : { إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ
} . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - فَصْلٌ مَعْنَى
حَدِيثِ بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ
قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ . { بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا
وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ
} . . . بَقَاءُ الْإِسْلَامِ غَرِيبًا ذَلِيلًا فِي الْأَرْضِ
كُلِّهَا قَبْلَ السَّاعَةِ . . . مُوَالَاةِ الْكُفَّارِ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - فَصْلٌ جَمَعَ
النَّبِيُّ بَيْنَ الْعِفَّةِ وَالْغِنَى فِي عِدَّةِ أَحَادِيثَ
الْعِفَّةِ وَالْغِنَى . . . { لَيْسَ الْغِنَى عَنْ
كَثْرَةِ الْعَرَضِ وَإِنَّمَا الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ
} مَعْنَى الْحَدِيثِ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْحَدِيثُ - كِتَابُ الْحَدِيثِ - مَسْأَلَةٌ :
مَدَى صِحَّةِ أَحَادِيثَ مِنْهَا أُمِرْت أَنْ أُخَاطِبَ النَّاسَ عَلَى
قَدْرِ عُقُولِهِمْ
قَوْلُهُ : { أَوَّلُ مَا
خَلَقَ اللَّهُ الْعَقْلَ قَالَ لَهُ : أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ . ثُمَّ
قَالَ لَهُ : أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ . ثُمَّ قَالَ : وَعِزَّتِي
وَجَلَالِي مَا خَلَقْت خَلْقًا أَكْرَمَ عَلَيَّ مِنْك : بِك آخُذُ
وَبِك أُعْطِي ; وَبِك أُثِيبُ وَبِك أُعَاقِبُ
} مَدَى صِحَّةِ هَذَا الْحَدِيثِ . . . وَقَوْلُهُ : {
أُمِرْت أَنْ أُخَاطِبَ النَّاسَ عَلَى قَدْرِ عُقُولِهِمْ
} وَهَلْ هَذَا اللَّفْظُ هُوَ لَفْظٌ حَدِيثٌ ؟ أَوْ فِيهِ
تَحْرِيفٌ ؟ أَوْ زِيَادَةٌ أَوْ نَقْصٌ ؟ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْعَقِيدَة - كِتَابُ الْإِيمَانِ - مَسْأَلَةٌ :
مَعْنَى حَدِيثِ النَّبِيِّ إذَا زَنَى الْعَبْدُ خَرَجَ مِنْهُ
الْإِيمَانُ فَكَانَ فَوْقَ رَأْسِهِ
مَعْنَى حَدِيثِ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
{ إذَا زَنَى الْعَبْدُ خَرَجَ مِنْهُ الْإِيمَانُ فَكَانَ فَوْقَ
رَأْسِهِ كَالظُّلَّةِ فَإِذَا خَرَجَ مِنْ ذَلِكَ الْعَمَلِ عَادَ
إلَيْهِ الْإِيمَانُ
} . . . وَهَلْ يَكُونُ الزَّانِي فِي حَالَةِ الزِّنَا مُؤْمِنًا
أَوْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ . . .


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْعَقِيدَة - كِتَابُ مُفَصَّلِ اعتقاد
السلف - مَسْأَلَةٌ : معنى قَوْلِهِ كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى
الْفِطْرَةِ
قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
- { كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ
} مَا مَعْنَاهُ ؟ : أَرَادَ فِطْرَةَ الْخَلْقِ أَمْ فِطْرَةَ
الْإِسْلَامِ ؟ . . . قَوْلِهِ : { الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي
بَطْنِ أُمِّهِ
} الْحَدِيثَ . هَلْ ذَلِكَ خَاصٌّ أَوْ عَامٌّ . . . الْبَهَائِمِ
وَالْوُحُوشِ هَلْ يُحْيِيهَا اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ لَا ؟ . .
.


مَجْمُوعُ
فتاوى ابْنِ تيمية - الْعَقِيدَة - كِتَابُ تَوْحِيدِ
الرُّبُوبِيَّةِ - مَسْأَلَةٌ : قَوْلُ النَّبِيِّ لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ
هَلْ هَذَا مُوَافِقٌ لِمَا يَقُولُهُ الِاتِّحَادِيَّةُ - هل وَرَاءَ
الزَّمَانِ جَوْهَرٌ قَائِمٌ بِنَفْسِهِ سَيَّالٌ هُوَ الدَّهْرُ
قَوْلُهُ { لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ
الدَّهْرُ
} . . . فَقَوْلُهُ فِي الْحَدِيثِ { بِيَدِي الْأَمْرُ
أُقَلِّبُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ } . . .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاوي ابن تميمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
romantica :: أسلاميات :: السنه النبويه الشريفه-
انتقل الى: